FACTS ABOUT العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا REVEALED

Facts About العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا Revealed

Facts About العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا Revealed

Blog Article



وبدلاً من تطوير النظريات حول التكنولوجيا بشكل عام، بدأت تأخذ التقنيات الفعلية كنقطة انطلاق للتفكير الفلسفي، ومن أهم الفلاسفة المعاصرين المهتمين بفلسفة التكنولوجيا جان بودريار، ألبرت بورجمان، جورج غران، يورغن هابرماس.

مع التقدم والابتكار يجب علينا أن نتحلى بالحذر عند استخدامها وأن نضع حدودًا واضحة لها. علينا أن نتحكم في التقنية وأن نستفيد منها، وليس العكس. فالعلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا هي مسألة هامة ومستمرة في الحوار العام.

هذا المبدأ الرباني الذي يُسّخر كل ما يخترعه الإنسان لمصلحته وراحته ويحارب كل أشكال الضرر التي يتعرض لها الإنسان.

يتميز النص بصلابة المحمولات المنطقية بسبب استنادها إلى الرؤية العلمية الدقيقة، واستقرائها للوقائع والنماذج المجربة، والاستنتاجات المبنية على الفرضيات الصحيحة بداهة، والمسلمات المعقولة ضروة، ولذلك فهو حين يعتبر نقل التكنولوجيا باستيراد الأجهزة والمعدات والفنيين والمشاريع من الأجانب، وإسقاطها في واقع ثقافي يهيمن فيه حرس قديم محافظ يعيق التطور والإبداع، عملية مغشوشة وكذبة كبرى في مجال التنمية والتقدم، حين يعتبرهذا النقل كذلك فإنما يصدر عن منطقين: منطق الواقع والتجربة، ومنطق النظرة العلمية التي تربط النمو بالقدرات الذاتية والذكاء الفردي والإرادات الحرة القوية والمجتمع الحيوي المتجدد والثقافة الديموقراطية التي تحترم الإنسان وتقدره وتدعمه، ويقدم أمثلة لذلك من بلدان شرق آسيا التي تسير بسرعة نحو التقدم التكنولوجي بمؤهلاتها الذاتية وهوياتها الثقافية المرنة المستوعبة والمبدعة، كما يقدم أمثلة أخرى من البلدان العربية الإسلامية التي تستورد التكنولوجيا ضمن ثقافة الاستهلاك السلبي المبذر للموارد والامكانات الاقتصادية الهائلة بما يخدم الشركات الأجنبية والدول الرأسمالية، ويحقق نوعا من النمو الشكلي غير آمن ولا مستقر ولا يضمن احترام الإنسان لذاته ولا يصنع هوية ولا تميزا ولا إرادة حرة مستقلة، ناهيك عن كونه يسهم في نزيف الأدمغة التي تغادر إلى الدول الصناعية المستفيدة من خبراتها، أما البلدان العربية الفقيرة نسبيا كالمغرب مثلا فاستيراد التكنولوجيا وتنزيلها العمودي الإسقاطي يزيد من نسب التخلف والكلفة المادية والتخبط الثقافي والانكماش الاقتصادي، ويوسع الهوة بين الفقراء والأغنياء.

قد تساعدنا أيضا في توسيع معرفتنا وتطوير مهاراتنا من خلال منصات التعلم عن بعد والتعليم الذاتي.

يتألف عنوان النص من كلمتين عطفت إحداهما على الأخرى للتأشير على نوع من العلاقة الضرورية القائمة بينهما، والتي يحاول النص تجليتها بدقة، وبيان شروط قيامها وضمانات استمرارها في واقع معولم تزحف فيه التكنولوجيا على الحياة بشكلين مختلفين: شكل يؤصل النمو والتطور والإنتاج والإبداع والسيادة، وشكل يكرس التخلف والجمود والتبعية والاستهلاك السلبي.

التكنولوجيا تأثير التكنولوجيا آثر التكنولوجيا المراجع

وأكد أن تجاهل هذه المشكلات بحجة أن “أنظمتنا تتحسن على أي حال” يشكل استراتيجية محفوفة بالمخاطر. كما أشار إلى أن العودة إلى الأساسيات تُعتبر الطريقة الأفضل للمُضي قُدمًا في هذا السياق.

تتراجع عدد ساعات النوم كلما أكثرنا من استعمال الأجهزة الإلكترونية إضافة إلى تبدلات في طبيعة النوم وعاداته.

أن تسعفنا في فهم طبيعة العلاقة بين الثقافة والتكنولوجيا، والتي تقودنا في نهاية المطاف إلى أن مجال الثقافة يستوعب التكنولوجيا ويصهرها ضمن مكوناته، ويدخلها ضمن النشاط الإنساني الذي ينبغي التمكن منه والمشاركة في بنائه وتطويره، وتأمين فعاليته والاستفادة العامة منه في مجالات العلوم والخدمات وتطوير الحياة العامة.

كما أنتج الفكر المعاصر العديد من الأنساق المعرفية على مدى العقود الأخيرة من القرن العشرين، حيث حققت مجالات البحث " منعطفاً تجريبيا ً"، فحوّلت تركيزها من دراسة التكنولوجيا كظاهرة واسعة إلى دراسة التقنيات الفعلية في علاقاتها التفصيلية مع العلوم، ومع البشر، ومع المجتمع. وبدلاً من تطوير النظريات حول التكنولوجيا بشكل عام، بدأت تأخذ التقنيات الفعلية كنقطة انطلاق للتفكير الفلسفي، ومن أهم الفلاسفة المعاصرين المهتمين بفلسفة التكنولوجيا جان بودريار، ألبرت بورجمان، جورج غران، يورغن هابرماس.

اعتمد ماركيوز على المنهج نور الإمارات النقدي في نقده للمجتمع الصناعي المتقدم، الذي أسسه في كتابه " العقل والثورة "، حيث أعاد فيه تفسير آراء وأفكار هيجل الفلسفية، خاصةً فيما يتعلق بمفهوم " السلب " الذي اتخذ منه منهجاً أساسياً بكل دراساته التي بحثها فيما بعد. أما في كـتابه " إيروس الحضارة " فقد قام ماركيوز من خلال هذا النتاج الفكري الهام بإعادة قراءة النصوص الفرويدية على ضوء تحولات المجتمع الصناعي، متسائلاً عن دلالات الرغبة والتصعيد اللاشعوري، وموقع الجنس في آليات الإغراء الحديثة وعلاقتها بالعملية الإنتاجية وعن المعاني الجديدة التي يتخذها الحب ضمن العلاقات الاجتماعية بالمجتمع الصناعي المتقدم.

على الرغم من أننا في مناقشة هذه القضايا ، فإننا غالبًا ما نركز على حداثة هذه التحديات ، قد يكون من المفيد التراجع والإشارة إلى أن العلاقة بين حقوق الإنسان والتكنولوجيا هي أكثر أساسًا لتطور المشروع القانوني الدولي لحقوق الإنسان مما نعتقده عادة.  

قد ينتج عن استخدام التكنولوجيا إلى الميل للوحدة والانعزال مع هذه التكنولوجيا، ومن ثم ينتج عنه الشعور بالاكتئاب نور الامارات وسوء الحالة النفسية.

Report this page